السلام
عليكم
أنا أمارس الحجامة منذ عدة سنوات ، وعندي تساؤلات عن ، لون الجلد ، ولون الدم؛؛؛
أحياناً أضع كأس الحجامة على الظهر لفتره قد تصل إلي 5 دقائق ومع ذلك لا يحدث احمرار إلا طفيف جداً، في حين أن جلد البعض يحمر سريعاً جداً، فهل لذلك أي مدلولات على شيئ؟؟؟
ثم أحياناً يميل الدم للون الأحمر وأحياناً أخرى يكون قاتماً مائلاً للسواد، أسمع أشياء كثيره عن هذا الأمر تحديداً، لكنني أردت التأكد، فأفيدوني؟؟؟؟
وعليكم السلام
أنقل إليك ما تعلمناه من مشايخنا وأطباءنا، وأسأل الله لى ولكم العلم النافع والعمل الصالح،
أولاً:-لون الجلد
عندما لا يتأثر كثيراً بالسحب، فصاحبه
(إما خائف خوفاً شديداً)، وإما المنطقة التي عليها الكأس (ليست منطقة احتقان دموي عنده) أي لا تجتمع تحتها الشعيرات الدموية المتفجرة والأخلاط الرديئة.أي أنه في هذه المنطقة تحديداً ليس بحاجه إلى الحجامة.
أما عن تغير لون الدم، فيعتمد على حجم الألم كثيراً جداً (فترى الصغير والكبير المتضرر جداً والمتألم كثيراً، ترى لديه تراكم قديم وكبير للأخلاط، مما يجعل لون الدم غامقاً كثيراً عن غيره،
أما الشخص الذي ليس لديه تراكماً كبيراً، فيكون دمه مائلاً للاحمرار).
نفع الله بكم
ولا داعي لذكر هواجس معينه أمام المريض، واجبك أن تطمئنه على حاله، وأن تذكره بربه، وتنصحه بالذكر صباحاً ومساءً.
أنا أمارس الحجامة منذ عدة سنوات ، وعندي تساؤلات عن ، لون الجلد ، ولون الدم؛؛؛
أحياناً أضع كأس الحجامة على الظهر لفتره قد تصل إلي 5 دقائق ومع ذلك لا يحدث احمرار إلا طفيف جداً، في حين أن جلد البعض يحمر سريعاً جداً، فهل لذلك أي مدلولات على شيئ؟؟؟
ثم أحياناً يميل الدم للون الأحمر وأحياناً أخرى يكون قاتماً مائلاً للسواد، أسمع أشياء كثيره عن هذا الأمر تحديداً، لكنني أردت التأكد، فأفيدوني؟؟؟؟
وعليكم السلام
أنقل إليك ما تعلمناه من مشايخنا وأطباءنا، وأسأل الله لى ولكم العلم النافع والعمل الصالح،
أولاً:-لون الجلد
عندما لا يتأثر كثيراً بالسحب، فصاحبه
(إما خائف خوفاً شديداً)، وإما المنطقة التي عليها الكأس (ليست منطقة احتقان دموي عنده) أي لا تجتمع تحتها الشعيرات الدموية المتفجرة والأخلاط الرديئة.أي أنه في هذه المنطقة تحديداً ليس بحاجه إلى الحجامة.
أما عن تغير لون الدم، فيعتمد على حجم الألم كثيراً جداً (فترى الصغير والكبير المتضرر جداً والمتألم كثيراً، ترى لديه تراكم قديم وكبير للأخلاط، مما يجعل لون الدم غامقاً كثيراً عن غيره،
أما الشخص الذي ليس لديه تراكماً كبيراً، فيكون دمه مائلاً للاحمرار).
نفع الله بكم
ولا داعي لذكر هواجس معينه أمام المريض، واجبك أن تطمئنه على حاله، وأن تذكره بربه، وتنصحه بالذكر صباحاً ومساءً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق